«أبوظبي للرقابة»: الـ«أسبرتيـــم» ضمن حدود الاشتراطات الإماراتية
حذرت مواقع إلكترونية اجتماعية أخيراً من خطورة المحليات
الصناعية، خصوصاً مادة الـ«أسبرتيم» المستخدمة في أغلبية الأغذية المخصصة
للأطفال، ناصحة بعدم الإفراط في تناولها، تجنباً لاضطرابات قد تصيب الجهاز
الهضمي والكبد.
وأكد طبيبان خطورة هذه الإضافات أو الملونات، لافتين إلى أن الشركات الغذائية الصغيرة عرضة لتخطي النسب المسموح بها. وطالبا بتشديد الرقابة للسيطرة على التجاوزات، حرصاً على صحة الأطفال.
وفي المقابل، أكد جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية سلامة استخدام نسب الـ«أسبرتيم» المسموح بها في المواد الغذائية، لكنه حذر من خطورتها على المرضى، مؤكداً أن المواصفات الإماراتية قننت استخدام المحليات الصناعية.
وأكد أن «هذه المادة الموجودة كإضافات في مكون العلكة، وأغذية أخرى، مقيدة باشتراطات المواصفات الغذائية الإماراتية»، لافتاً إلى أن «الإضافات الغذائية تخضع للدراسة بين وقت وآخر، بهدف تقييم مخاطر استخدامها بشكل مستمر».
وتفصيلاً، تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي والرسائل النصية القصيرة خلال الأيام الماضية أن مادة الـ«أسبرتيم» الموجودة في العلكة وأغذية أخرى تسبب لمستهلكيها ارتجاجاً في الذاكرة وقلقاً نفسياً، وتليفاً كلوياً، وعصبية، وتدميراً للجهاز العصبي.
وتعتبر مادة الـ«أسبرتيم» من المحليات الصناعية غير السكرية التي تستخدم كبديل للسكر من المرضى المصابين بداء السكري والمنتظمين في حميات غذائية، وتصل درجة حلاوتها إلى 200 ضعف حلاوة السكر، ويرمز لها بالرمز (E951).
وتعليقاً على ذلك، قال استشاري أمراض الباطنة والغدد والكبد في مستشفى مركز الخليج التخصصي الدكتور عباس السادات، إن تناول أغلبية المحليات يأتي بهدف تقليل السعرات الحرارية، لكنها تؤدي إلى حالات تخمّر وانتفاخ في الجهاز الهضمي، كما أن بعض أنواعها يرفع أنزيمات الكبد.
وطالب بتقنين استعمالها، خصوصاً لمن لديهم نقص في الحامض الأميني (تربتوفان) تجنباً لإصابتهم بمرض البول الأسود.
وقال إن هذه المواد أشد خطورة على الأطفال من كبار السن، لأنهم يحتاجون إلى الجلوكوز الغذائي الطبيعي في عملية التمثيل الغذائي، شارحاً أن زيادة استعمالها وتراكمها عند الأطفال يؤديان إلى إشكالات في العملية الأيضية (التمثيل الغذائي). ودعا إلى استخدامها كحالات استثنائية للسيطرة على الوزن، محذراً من فرط استخدامها على مرضى السكري.
وأكد أخصائي طب الأسرة في وزارة الصحة الدكتور سمير غويبه، تزايد استخدام المواد المضافة والمحليات الصناعية على نطاق واسع خلال السنوات الأخيرة، شارحاً أنها أحدثت طفرة في الصناعات الغذائية من أجل تحسين نوعية المنتج وشكله وجودتـه.
وتابع أن «هناك شركات صغيرة تنتج مواد غذائية للأطفال، بعيداً من الرقابة، ما يجعلها عرضة لتخطي حدود النسب المسموح بها للإضافات، أو الملونات، ومنها أسبرتيم، وهو ما يسبب تأثيرات سلبية في الصحة العامة على المديين القصير والبعيد، بسبب الأضرار التراكمية».
وأفاد غويبه بأن زيادة تلك المواد عن الحدود المسموح بها تسهم في إصابة الأطفال بالسرطانات والربو، وفي نشر مرض هشاشة العظام بين الأطفال والكبار، خصوصاً الموجود منها في المشروبات الغازية.
وطالب بمواجهة الحملات الإعلانية لأغذية «الفاست فوود» بحملات توعية تبين مخاطرها، وبمراقبة محتوى بطاقة المنتج، والتأكد من سلامة نسب المواد المضافة، مع فرض رقابة صارمة على الصناعات الغذائية المصنعة للأطفال، خصوصاً الشيبسي، والسكاكر، والمواد الجيلاتينية، والعلكة، والعصائر.
وفي المقابل، قال مدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع في جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية محمد جلال الريايسة، إن المواصفات تشترط وضع تحذير على بطاقة المنتج ينص على ارتباط هذا المحلي الصناعي بمخاطر يتعرض لها مرضى «الفينايل كيتون يوريا».
وطالب قطاع صناعة الأغذية بإضافة هذا المحلي بكميات ضمن الحدود المسموح بها، والشروط المنصوص عليها في المواصفات المعتمدة، ووفقاً لاشتراطات البطاقة الغذائية، بما في ذلك وضع التحذير المبين، والتصريح على البطاقة بأن الغذاء خال من السعرات، أو أنه مخصص لفئة مرضى السكري، إلى جانب التصريح بالكمية المضافة من المحلي الصناعي للمنتج.
ونصح الريايسة المستهلكين بعدم الإفراط في تناول الأغذية المحتوية على مضافات صناعية.
وقال إنها تضاف بكميات محددة إلى أطعمة معينة، على الرغم من سُمية بعضها، لضمان سلامة الغذاء، وجودته، خلال مدة الحفظ، كما حثّ على عدم تقديم الأغذية المحلاة صناعياً للأطفال.
وأكد أن المواصفات القياسية للإمارات قننت استخدام مادة الـ«أسبرتيم» في الأغذية وفقاً لعدد من الشروط والضوابط.
وقال إن المواصفة القياسية الإماراتية رقم 995/2000 تنص على أن المحليات المسموح باستخدامها في المواد الغذائية، حسب البند رقم 4/،7 لا يسمح باستخدام الـ«أسبرتيم» والمحليات الصناعية الأخرى في أغذية الأطفال.
كما حددت المقدار المقبول تناوله من تلك المادة بـ 15 ملغم من وزن الجسم يومياً، مشدداً على أن المواصفة ذاتها اشترطت ضرورة ذكر عبارة تحذيرية على البطاقة الغذائية للمنتجات التي تحتوي على الـ«أسبرتيم» نصّها (لا يسمح باستخدام الأسبرتيم من قبل الأشخاص المصابين بمرض الفينيل كيتون يوريا).
وأفاد بأن المواصفة القياسية الإماراتية رقم 995 بعنوان «المحليات المسموحة في الأغذية بالمادة رقم 4.2 جدول رقم (1) سمحت بإضافة الـ«أسبرتيم» بكميات تصل إلى 5500 ملغم حداً أقصى في لبان المضغ، مع ضرورة وضع تصريح في البطاقة يبين خلو المنتج من السكر.
يذكر أن هيئة الغذاء والدواء الأميركية وافقت على تداول الـ«أسبرتيم» في الأغذية الجافة. وقال إن فريق عمل مشكّلة من هيئة الغذاء والدواء الأميركية FDA حققت في مزاعم حول وجود أخطاء في بحوث ما قبل الترخيص، التي أجرتها الجهة المصنّعة، أولم تجد سوى فروقات صغيرة ليس لها تأثير سلبي في نتائج الدراسة، التي أكدت سلامة استخدام الـ «أسبرتيم». وبعد مشورة ألجنة من الخبراء، سمح مفوض الهيئة باستخدامه في الأغذية الجافة.
وتابع الريايسة أن الهيئة أجازت في عام 1983 استعمال الـ «أسبرتيم» في المشروبات الغازية وغيرها من المشروبات.
كما سمحت باستعماله مع المعجنات والحلويات في عام .1993
وفي عام 1996 رفعت الهيئة الأميركية القيود كافة التي كانت تفرضها على هذه المادة، وسمحت باستعمالها في أنواع الأغذية كافة.
تذكر مواقع إلكترونية متخصصة أن مادة الـ «أسبرتيم» من المحليات الصناعية، وهي منخفضة السعرات الحرارية، وتوجد في نحو 6000 منتج غذائي حول العالم، منها المشروبات الغازية، والأطعمة المجففة، والعلكة، والحلويات، والمجمدات، والمواد الهلامية، وغيرها.
وتضيف أنها «منتج كيميائي سام بدرجة كبيرة» ومصنوعة من شركة كيماوية عالمية تسمى «مونسانتو».
وقد سوقت في أنحاء العالم كبديل للسكر، كما أنها موجودة في المشروبات والمحليات الصناعية مثل كنيوترا سويت، ايكوال، وسبونفول، وكاندريل، وغيرها. وقد روج للـ «أسبرتيم» كمنتج يساعد على النحافة، لكنه على العكس من ذلك، يسبب إقبال الإنسان على المواد الكربوهيدراتية بلهفة شديدة، ما يعجل في زيادة وزنه.
وبسبب تغيير المادة الكيميائية في الجسم، خصوصاً الدماغ، يعدّ المسبب الرئيس للنوبات الدماغية الخطيرة، والقاتلة لمرضى داء باركنسون، أو الشلل الرعاشي.
وحالات كثيرة تم تسجيلها لمرضى سكر استعملوا الـ«أسبرتيم» بديلاَ من السكرين، وكانت النتيجة أن أغلبيتهم دخلوا في غيبوبة عميقة، ولم يستطع الأطباء السيطرة على مستوى السكر في الدم، ما أدى إلى فقدان الذاكرة، ثم الموت.
وأكد طبيبان خطورة هذه الإضافات أو الملونات، لافتين إلى أن الشركات الغذائية الصغيرة عرضة لتخطي النسب المسموح بها. وطالبا بتشديد الرقابة للسيطرة على التجاوزات، حرصاً على صحة الأطفال.
وفي المقابل، أكد جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية سلامة استخدام نسب الـ«أسبرتيم» المسموح بها في المواد الغذائية، لكنه حذر من خطورتها على المرضى، مؤكداً أن المواصفات الإماراتية قننت استخدام المحليات الصناعية.
وأكد أن «هذه المادة الموجودة كإضافات في مكون العلكة، وأغذية أخرى، مقيدة باشتراطات المواصفات الغذائية الإماراتية»، لافتاً إلى أن «الإضافات الغذائية تخضع للدراسة بين وقت وآخر، بهدف تقييم مخاطر استخدامها بشكل مستمر».
وتفصيلاً، تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي والرسائل النصية القصيرة خلال الأيام الماضية أن مادة الـ«أسبرتيم» الموجودة في العلكة وأغذية أخرى تسبب لمستهلكيها ارتجاجاً في الذاكرة وقلقاً نفسياً، وتليفاً كلوياً، وعصبية، وتدميراً للجهاز العصبي.
وتعتبر مادة الـ«أسبرتيم» من المحليات الصناعية غير السكرية التي تستخدم كبديل للسكر من المرضى المصابين بداء السكري والمنتظمين في حميات غذائية، وتصل درجة حلاوتها إلى 200 ضعف حلاوة السكر، ويرمز لها بالرمز (E951).
وتعليقاً على ذلك، قال استشاري أمراض الباطنة والغدد والكبد في مستشفى مركز الخليج التخصصي الدكتور عباس السادات، إن تناول أغلبية المحليات يأتي بهدف تقليل السعرات الحرارية، لكنها تؤدي إلى حالات تخمّر وانتفاخ في الجهاز الهضمي، كما أن بعض أنواعها يرفع أنزيمات الكبد.
وطالب بتقنين استعمالها، خصوصاً لمن لديهم نقص في الحامض الأميني (تربتوفان) تجنباً لإصابتهم بمرض البول الأسود.
وقال إن هذه المواد أشد خطورة على الأطفال من كبار السن، لأنهم يحتاجون إلى الجلوكوز الغذائي الطبيعي في عملية التمثيل الغذائي، شارحاً أن زيادة استعمالها وتراكمها عند الأطفال يؤديان إلى إشكالات في العملية الأيضية (التمثيل الغذائي). ودعا إلى استخدامها كحالات استثنائية للسيطرة على الوزن، محذراً من فرط استخدامها على مرضى السكري.
وأكد أخصائي طب الأسرة في وزارة الصحة الدكتور سمير غويبه، تزايد استخدام المواد المضافة والمحليات الصناعية على نطاق واسع خلال السنوات الأخيرة، شارحاً أنها أحدثت طفرة في الصناعات الغذائية من أجل تحسين نوعية المنتج وشكله وجودتـه.
وتابع أن «هناك شركات صغيرة تنتج مواد غذائية للأطفال، بعيداً من الرقابة، ما يجعلها عرضة لتخطي حدود النسب المسموح بها للإضافات، أو الملونات، ومنها أسبرتيم، وهو ما يسبب تأثيرات سلبية في الصحة العامة على المديين القصير والبعيد، بسبب الأضرار التراكمية».
وأفاد غويبه بأن زيادة تلك المواد عن الحدود المسموح بها تسهم في إصابة الأطفال بالسرطانات والربو، وفي نشر مرض هشاشة العظام بين الأطفال والكبار، خصوصاً الموجود منها في المشروبات الغازية.
وطالب بمواجهة الحملات الإعلانية لأغذية «الفاست فوود» بحملات توعية تبين مخاطرها، وبمراقبة محتوى بطاقة المنتج، والتأكد من سلامة نسب المواد المضافة، مع فرض رقابة صارمة على الصناعات الغذائية المصنعة للأطفال، خصوصاً الشيبسي، والسكاكر، والمواد الجيلاتينية، والعلكة، والعصائر.
وفي المقابل، قال مدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع في جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية محمد جلال الريايسة، إن المواصفات تشترط وضع تحذير على بطاقة المنتج ينص على ارتباط هذا المحلي الصناعي بمخاطر يتعرض لها مرضى «الفينايل كيتون يوريا».
وطالب قطاع صناعة الأغذية بإضافة هذا المحلي بكميات ضمن الحدود المسموح بها، والشروط المنصوص عليها في المواصفات المعتمدة، ووفقاً لاشتراطات البطاقة الغذائية، بما في ذلك وضع التحذير المبين، والتصريح على البطاقة بأن الغذاء خال من السعرات، أو أنه مخصص لفئة مرضى السكري، إلى جانب التصريح بالكمية المضافة من المحلي الصناعي للمنتج.
ونصح الريايسة المستهلكين بعدم الإفراط في تناول الأغذية المحتوية على مضافات صناعية.
وقال إنها تضاف بكميات محددة إلى أطعمة معينة، على الرغم من سُمية بعضها، لضمان سلامة الغذاء، وجودته، خلال مدة الحفظ، كما حثّ على عدم تقديم الأغذية المحلاة صناعياً للأطفال.
وأكد أن المواصفات القياسية للإمارات قننت استخدام مادة الـ«أسبرتيم» في الأغذية وفقاً لعدد من الشروط والضوابط.
وقال إن المواصفة القياسية الإماراتية رقم 995/2000 تنص على أن المحليات المسموح باستخدامها في المواد الغذائية، حسب البند رقم 4/،7 لا يسمح باستخدام الـ«أسبرتيم» والمحليات الصناعية الأخرى في أغذية الأطفال.
كما حددت المقدار المقبول تناوله من تلك المادة بـ 15 ملغم من وزن الجسم يومياً، مشدداً على أن المواصفة ذاتها اشترطت ضرورة ذكر عبارة تحذيرية على البطاقة الغذائية للمنتجات التي تحتوي على الـ«أسبرتيم» نصّها (لا يسمح باستخدام الأسبرتيم من قبل الأشخاص المصابين بمرض الفينيل كيتون يوريا).
وأفاد بأن المواصفة القياسية الإماراتية رقم 995 بعنوان «المحليات المسموحة في الأغذية بالمادة رقم 4.2 جدول رقم (1) سمحت بإضافة الـ«أسبرتيم» بكميات تصل إلى 5500 ملغم حداً أقصى في لبان المضغ، مع ضرورة وضع تصريح في البطاقة يبين خلو المنتج من السكر.
يذكر أن هيئة الغذاء والدواء الأميركية وافقت على تداول الـ«أسبرتيم» في الأغذية الجافة. وقال إن فريق عمل مشكّلة من هيئة الغذاء والدواء الأميركية FDA حققت في مزاعم حول وجود أخطاء في بحوث ما قبل الترخيص، التي أجرتها الجهة المصنّعة، أولم تجد سوى فروقات صغيرة ليس لها تأثير سلبي في نتائج الدراسة، التي أكدت سلامة استخدام الـ «أسبرتيم». وبعد مشورة ألجنة من الخبراء، سمح مفوض الهيئة باستخدامه في الأغذية الجافة.
وتابع الريايسة أن الهيئة أجازت في عام 1983 استعمال الـ «أسبرتيم» في المشروبات الغازية وغيرها من المشروبات.
كما سمحت باستعماله مع المعجنات والحلويات في عام .1993
وفي عام 1996 رفعت الهيئة الأميركية القيود كافة التي كانت تفرضها على هذه المادة، وسمحت باستعمالها في أنواع الأغذية كافة.
تذكر مواقع إلكترونية متخصصة أن مادة الـ «أسبرتيم» من المحليات الصناعية، وهي منخفضة السعرات الحرارية، وتوجد في نحو 6000 منتج غذائي حول العالم، منها المشروبات الغازية، والأطعمة المجففة، والعلكة، والحلويات، والمجمدات، والمواد الهلامية، وغيرها.
وتضيف أنها «منتج كيميائي سام بدرجة كبيرة» ومصنوعة من شركة كيماوية عالمية تسمى «مونسانتو».
وقد سوقت في أنحاء العالم كبديل للسكر، كما أنها موجودة في المشروبات والمحليات الصناعية مثل كنيوترا سويت، ايكوال، وسبونفول، وكاندريل، وغيرها. وقد روج للـ «أسبرتيم» كمنتج يساعد على النحافة، لكنه على العكس من ذلك، يسبب إقبال الإنسان على المواد الكربوهيدراتية بلهفة شديدة، ما يعجل في زيادة وزنه.
وبسبب تغيير المادة الكيميائية في الجسم، خصوصاً الدماغ، يعدّ المسبب الرئيس للنوبات الدماغية الخطيرة، والقاتلة لمرضى داء باركنسون، أو الشلل الرعاشي.
وحالات كثيرة تم تسجيلها لمرضى سكر استعملوا الـ«أسبرتيم» بديلاَ من السكرين، وكانت النتيجة أن أغلبيتهم دخلوا في غيبوبة عميقة، ولم يستطع الأطباء السيطرة على مستوى السكر في الدم، ما أدى إلى فقدان الذاكرة، ثم الموت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق